![¤°^°¤§][ منتديات الكوكب][§¤°^°¤](https://i.servimg.com/u/f72/11/42/07/66/aciaa-18.png)
البوابة
من طرف سرايا مؤمل الصدر الأحد نوفمبر 14, 2010 9:34 pmكنت في حوزة النجف ايام السيد الشهيد محمد صادق الصدر رحمه الله .. انا السيد علي الغرابي جئت من الجنوب خاصة بعدما سمعت بالسيد الصدر كنت شغوفا جدا بالدراسة هناك كانت روح التحدي لنظام الطاغية تثير لدي المواصلة والمذاكرة برغم الظروف المادية الصعبة التي كنت اعيشها لاني منحدر من عائلة فلاحية فقيرة ..
ولكن حب الدين والحوزة وكره النظام العفلقي دعاني للمجىء الى النجف ..
وتعرفت على الكثير من الاخوان هناك في الحوزة ومنهم الشيخ اوس الخفاجي الذي كان يشدني اليه جراته واندفاعه ..وكونه ابن محافظتي ايضا ..
كنا نلتقي دائما مع ابن السيد الصدر مقتدة كان لايدرس مثلنا لم اره يوما يقرا او يحضر درسا وحتى لو حضر لم اسمعه يوما يناقش ولكن في ذلك الوقت كان حب والده مسيطرا علينا فكنا نخلق له التبريرات والمسوغات في انفسنا ..
وفي يوم ذكر لي الشيخ عباس السهلاني ان الشيخ اوس ذهب مع السيد مقتدة الى المقبرة .. فقلت ماذا يفعلون ..
ابتسم ولم يجب عن سؤالي وجاء اليوم الذي قررت ان اصحبهما الى المقبرة منعني الشيخ اوس وقال اخي لاتاتي معنا , الامن يراقبنا ونحن نجتمع هناك ان لديك عائلة فلا تاتي ولكني اصررت على الذهاب فقلت هل تريدون ان ياخذ الامن سيد مقتدة وانا لاياخذوني لا والله الا ان اذهب معكم وتحت الحاحي واصراري وافق الشيخ وذهبنا الى المقبرة جلسنا قرب احد السراديب ونظرات مقتدة لا تنزل عني كانما كان يريد ان يقول لي شيئا وانا كنت على سليقتي وفطرتي خائفا عليه بودي لو اكون له حصنا منيعا .. وفجاة رايت الشيخ اوس يضع يده على يد مقتدة ويمسح عليها كما يمسح الولد يد البنت لم احفل في بداية الامر ومن ثم التصق جسديهما واقتربا كثيرا من بعضهما ومن ثم قال لي الشيخ اوس وقد نزع عمامته وتركها معي سوف ندخل في هذا السرداب للخوض في بعض المسائل السياسية والتنظيمية وانت راقب الوضع في الخارج ونادي علينا ان رايت أي حركة مريبة ..
وتاخرا قليلا فراودني الفضول في ان اعرف مالذي يجري فاقتربت من السرداب والقيت نظرة .. اه ياالهي ماذا يجري حنانيك ربي رايت منظرا اهالني وافزعني .. ما هذا لااصدق ما ترى عيناي .. الشيخ اوس يلوط بمقتدة ..
تراجعت القهقرى الى مكاني واصابني دوار والوجوم بعد قليل خرجوا وكان شيئا لم يحدث وقالوا لي هيا فقد انتهى الاجتماع ..
ورجعنا وانا لا اكاد اصدق ما رايت عندها تركتهم وابتعدت عنهم برغم من ان الشيخ اوس ارسل في طلبي عدة مرات وفي احدى المرات راني في في الجامع وسالني لمذا ابتعدت عنا وما هذه الغيبة بررت له بانشغالي بالدراسة وسفري الى اهلي في الناصرية ..
كان هذا الخبر يعرف به البعض ولكنهم لا يستطيعون ان يتحدثوا به ابدا لان لا احد سوف يصدقهم ..
والتقيت قبل يومين بصديق لي مقرب من الشيخ اوس الخفاجي وسالته عن هذا الخبر الذي انتشر حول بيان مقتدة في تجميد نشاطات الشيخ اوس ..فقال لي نعم ارسل مقتدة بطلب اوس الى ايران وحقق معه في تهم منها انه أي اوس قد اذاع اسرار التيار بين الناس ومنها انه قد اذاع بان مقتدة لوطي ونشر ذلك على الانترنيت وفي المواقع ..
فعاقبه مقتدة بان جمده لمدة سنة وطلب منه الانزواء والاعتزال لغرض طلب المغفرة من الله ..
واضاف الصديق ان مقتدة لو اراد قتله لقتله ولكنه يعرف ان اوس اذا قتل فسوف ينفرط اتباعه منه لان الشيخ اوس هو الماسك بالاتباع على ريحة السيد الصدر كما يقول المثل ..
لكنني انا المتحدث اليكم السيد علي الغرابي اعرف الحقيقة واعرف سبب التجميد .. انه اللواطة .. فلعنة الله على اللائط والمليوط ..
ولكن حب الدين والحوزة وكره النظام العفلقي دعاني للمجىء الى النجف ..
وتعرفت على الكثير من الاخوان هناك في الحوزة ومنهم الشيخ اوس الخفاجي الذي كان يشدني اليه جراته واندفاعه ..وكونه ابن محافظتي ايضا ..
كنا نلتقي دائما مع ابن السيد الصدر مقتدة كان لايدرس مثلنا لم اره يوما يقرا او يحضر درسا وحتى لو حضر لم اسمعه يوما يناقش ولكن في ذلك الوقت كان حب والده مسيطرا علينا فكنا نخلق له التبريرات والمسوغات في انفسنا ..
وفي يوم ذكر لي الشيخ عباس السهلاني ان الشيخ اوس ذهب مع السيد مقتدة الى المقبرة .. فقلت ماذا يفعلون ..
ابتسم ولم يجب عن سؤالي وجاء اليوم الذي قررت ان اصحبهما الى المقبرة منعني الشيخ اوس وقال اخي لاتاتي معنا , الامن يراقبنا ونحن نجتمع هناك ان لديك عائلة فلا تاتي ولكني اصررت على الذهاب فقلت هل تريدون ان ياخذ الامن سيد مقتدة وانا لاياخذوني لا والله الا ان اذهب معكم وتحت الحاحي واصراري وافق الشيخ وذهبنا الى المقبرة جلسنا قرب احد السراديب ونظرات مقتدة لا تنزل عني كانما كان يريد ان يقول لي شيئا وانا كنت على سليقتي وفطرتي خائفا عليه بودي لو اكون له حصنا منيعا .. وفجاة رايت الشيخ اوس يضع يده على يد مقتدة ويمسح عليها كما يمسح الولد يد البنت لم احفل في بداية الامر ومن ثم التصق جسديهما واقتربا كثيرا من بعضهما ومن ثم قال لي الشيخ اوس وقد نزع عمامته وتركها معي سوف ندخل في هذا السرداب للخوض في بعض المسائل السياسية والتنظيمية وانت راقب الوضع في الخارج ونادي علينا ان رايت أي حركة مريبة ..
وتاخرا قليلا فراودني الفضول في ان اعرف مالذي يجري فاقتربت من السرداب والقيت نظرة .. اه ياالهي ماذا يجري حنانيك ربي رايت منظرا اهالني وافزعني .. ما هذا لااصدق ما ترى عيناي .. الشيخ اوس يلوط بمقتدة ..
تراجعت القهقرى الى مكاني واصابني دوار والوجوم بعد قليل خرجوا وكان شيئا لم يحدث وقالوا لي هيا فقد انتهى الاجتماع ..
ورجعنا وانا لا اكاد اصدق ما رايت عندها تركتهم وابتعدت عنهم برغم من ان الشيخ اوس ارسل في طلبي عدة مرات وفي احدى المرات راني في في الجامع وسالني لمذا ابتعدت عنا وما هذه الغيبة بررت له بانشغالي بالدراسة وسفري الى اهلي في الناصرية ..
كان هذا الخبر يعرف به البعض ولكنهم لا يستطيعون ان يتحدثوا به ابدا لان لا احد سوف يصدقهم ..
والتقيت قبل يومين بصديق لي مقرب من الشيخ اوس الخفاجي وسالته عن هذا الخبر الذي انتشر حول بيان مقتدة في تجميد نشاطات الشيخ اوس ..فقال لي نعم ارسل مقتدة بطلب اوس الى ايران وحقق معه في تهم منها انه أي اوس قد اذاع اسرار التيار بين الناس ومنها انه قد اذاع بان مقتدة لوطي ونشر ذلك على الانترنيت وفي المواقع ..
فعاقبه مقتدة بان جمده لمدة سنة وطلب منه الانزواء والاعتزال لغرض طلب المغفرة من الله ..
واضاف الصديق ان مقتدة لو اراد قتله لقتله ولكنه يعرف ان اوس اذا قتل فسوف ينفرط اتباعه منه لان الشيخ اوس هو الماسك بالاتباع على ريحة السيد الصدر كما يقول المثل ..
لكنني انا المتحدث اليكم السيد علي الغرابي اعرف الحقيقة واعرف سبب التجميد .. انه اللواطة .. فلعنة الله على اللائط والمليوط ..
