هي البلاد التي أحب
هي البلاد التي أعشق
***يومي الأول في سوريا***
لم يكن يوم الأربعاء الموافق13/6/2007يومآ عاديآ بالنسبة لي
ففي هذا اليوم كان وجودي على الأراضي السورية
في رحلة جديدة كما هي عادتي مع هذه البلاد
في الشتاء كنت موجودآ في سوريا
ولكن الحنين والشوق لهذه البلاد جعلني أكون صيفآ فيها
بلاد لا تمل ولا تكل منها
لأنها مهد للحضارة والتاريخ والأنسانية
كان مرافقي هو الصديق العزيز لدي فيصل
فهو فعلآ الصديق الصادق الصدوق ... خفيف الظل
كان وصولنا عن طريق الخوط السعودية
التذكرة بـ1750ريال وكان حجزآ منذ شهرآ كامل
ليكون في أستقبالنا من أصبح أخآ بالنسبة لي
أنه أبومحمد متعهد تنقلاتي الخاص
في رحلتي شتاء2007 كان معي
وفي رحلتي هذه كذالك هو الآن معي
وبأذن الله في كل رحلاتي سوف يبقى معي
هذا الرجل صعب أن أوفية حقه ببعض الكلمات
لتكون رحلتي بوجود هاذين العنصرين رائعة وجميلة
***يومي الثاني في سوريا***
كانت أول ليلة أقضيها في سوريا لها متعتها ونصيبها الخاص من النوم ... ليكون أستيقاظنا ظهرآ
أحببت في هذا اليوم أن يكون تجوالي خفيفآ وهادئآ لأشتياقي الشديد لدمشق
كعادتي في كل رحلة أن ابدء يومي في دمشق بالأفطار في مطعم مروش
ويقع هذا المطعم في أبورمانة وسبب أختياري الدائم له لقربة من السفارة السعودية للتسجيل بها
لأدخل هذا المطعم وأستعيد ذكريات جميلة كانت لي به ...لنبدء بسم الله وعلى بركة الله بالأفطار
ليكون الحساب الـ550ليرة
لننطلق بأتجاة السفارة السعودية للتسجيل قبل أن تغلق أبوابها ... تغلق الساعة1.30ظهرآ
وحال أنتهائنا من التسجيل كانت لدي فكرة الأنطلاق بأتجاه سوق الحميدية العتيق والمبهر
لأخذ جولة راجلة مستمتعآ بكل منظرآ به
وسعيدآ بكل ما يحيط بي من بشر وجماد
هذه الأعمدة الموجودة في الصورة تطل مباشرة على ساحة الجامع الأموي الخارجية
وهذه كذالك صورة للأعمدة من زاوية أخرى
ليكون دخولنا لمحل بائع الحلي والفضة بأنواعها النسائية والرجالية لشراء خاتمين لي ولفيصل
وبعد شراء الخاتمين قيمة الواحد منهما الـ500ليرة واصلنا تجوالنا في سوق الحميدية
لنقف عند بائع التوت مستمتعين بكوب بارد من التوت الطبيعي
لنواصل تجوالنا ونلتقي ببائع ماء التمر البارد صاحب الظل الطيف والخفيف والدليل الصورة
لننطلق بعد جولتنا الخفيفة والظريفة بأتجاه منزل أبومحمد لأن غدائنا عنده كما أصر هو
حيث أشتياقي الشديد لطبخ ونفس أم محمد الذيذ والرايق يعطيها ربي الصحة والعافية
فريكة الدجاج
ورق العنب اليارنجي
السلطة
أوزي بالصنوبر والوز
ليبادر أبومحمد بتقديم الطعام لنا كما هي عاداتهم
وكان معنا حمودي كضيف شرف وهذه النظرة السوداوية منه للكميرا
ليبادرني بأتسامة مشرقة على محياة ...حفظة الله هو وأخته غفران لوالديهما من كل مكروه
ليكون جلوسآ بعد ذلك مع أبومحمد وحديثنا الطويل والجميل عن سوريا ليكون ذهابنا بعد ذلك
لحجز السكن لأقامتنا وكنت مبيت النية في مخطط رحلتي أن يكون الفندق الفرنسي هو السكن
فأنطلقنا بأتجاهه وهو يقع على شارع29آيار بجانب مطعم الكمال هـ2321950-2314015
وكان أيجارنا للغرفة في اليوم الواحد الـ1800ليرة
هنا صورة الممر الخارجي للغرف
وهنا صور غرفة نومنا في هذا الفندق
وأكثر ما أعجبني هو الجلسة الخارجية المشجرة والخاصة بنزلاء الفندق
حيث بالأمكان أي نزيل الجلوس وطلب قهوة أو شاي أو أو وخلافة والحساب يكون على الغرفة
وهذه صور من هذه الجلسات الرائعة
الشوفير أبومحمد ونظرة إلى المستقبل
وبعد أن آمنا السكن المناسب والملائم لنا أنطلقنا في جولة في دمشق حتى وصلنا باب توما
وبعد جولة في هذا الحي العتيق والجميل أخذنا قسطآ من الراحة في كافية أوتار كما في الصور
وكان حسابنا الـ650ليرة
وعنوان الكافية باب توما - أول مدخل القشلة هـ 5417468
لنعود بعدها للفندق والنوم ليوم جديد وجميل ولكن خارج دمشق
ترقبونا في الحلقة القادمة
هي البلاد التي أعشق
***يومي الأول في سوريا***
لم يكن يوم الأربعاء الموافق13/6/2007يومآ عاديآ بالنسبة لي
ففي هذا اليوم كان وجودي على الأراضي السورية
في رحلة جديدة كما هي عادتي مع هذه البلاد
في الشتاء كنت موجودآ في سوريا
ولكن الحنين والشوق لهذه البلاد جعلني أكون صيفآ فيها
بلاد لا تمل ولا تكل منها
لأنها مهد للحضارة والتاريخ والأنسانية
كان مرافقي هو الصديق العزيز لدي فيصل
فهو فعلآ الصديق الصادق الصدوق ... خفيف الظل
كان وصولنا عن طريق الخوط السعودية
التذكرة بـ1750ريال وكان حجزآ منذ شهرآ كامل
ليكون في أستقبالنا من أصبح أخآ بالنسبة لي
أنه أبومحمد متعهد تنقلاتي الخاص
في رحلتي شتاء2007 كان معي
وفي رحلتي هذه كذالك هو الآن معي
وبأذن الله في كل رحلاتي سوف يبقى معي
هذا الرجل صعب أن أوفية حقه ببعض الكلمات
لتكون رحلتي بوجود هاذين العنصرين رائعة وجميلة
***يومي الثاني في سوريا***
كانت أول ليلة أقضيها في سوريا لها متعتها ونصيبها الخاص من النوم ... ليكون أستيقاظنا ظهرآ
أحببت في هذا اليوم أن يكون تجوالي خفيفآ وهادئآ لأشتياقي الشديد لدمشق
كعادتي في كل رحلة أن ابدء يومي في دمشق بالأفطار في مطعم مروش
ويقع هذا المطعم في أبورمانة وسبب أختياري الدائم له لقربة من السفارة السعودية للتسجيل بها
لأدخل هذا المطعم وأستعيد ذكريات جميلة كانت لي به ...لنبدء بسم الله وعلى بركة الله بالأفطار
ليكون الحساب الـ550ليرة
لننطلق بأتجاة السفارة السعودية للتسجيل قبل أن تغلق أبوابها ... تغلق الساعة1.30ظهرآ
وحال أنتهائنا من التسجيل كانت لدي فكرة الأنطلاق بأتجاه سوق الحميدية العتيق والمبهر
لأخذ جولة راجلة مستمتعآ بكل منظرآ به
وسعيدآ بكل ما يحيط بي من بشر وجماد
هذه الأعمدة الموجودة في الصورة تطل مباشرة على ساحة الجامع الأموي الخارجية
وهذه كذالك صورة للأعمدة من زاوية أخرى
ليكون دخولنا لمحل بائع الحلي والفضة بأنواعها النسائية والرجالية لشراء خاتمين لي ولفيصل
وبعد شراء الخاتمين قيمة الواحد منهما الـ500ليرة واصلنا تجوالنا في سوق الحميدية
لنقف عند بائع التوت مستمتعين بكوب بارد من التوت الطبيعي
لنواصل تجوالنا ونلتقي ببائع ماء التمر البارد صاحب الظل الطيف والخفيف والدليل الصورة
لننطلق بعد جولتنا الخفيفة والظريفة بأتجاه منزل أبومحمد لأن غدائنا عنده كما أصر هو
حيث أشتياقي الشديد لطبخ ونفس أم محمد الذيذ والرايق يعطيها ربي الصحة والعافية
فريكة الدجاج
ورق العنب اليارنجي
السلطة
أوزي بالصنوبر والوز
ليبادر أبومحمد بتقديم الطعام لنا كما هي عاداتهم
وكان معنا حمودي كضيف شرف وهذه النظرة السوداوية منه للكميرا
ليبادرني بأتسامة مشرقة على محياة ...حفظة الله هو وأخته غفران لوالديهما من كل مكروه
ليكون جلوسآ بعد ذلك مع أبومحمد وحديثنا الطويل والجميل عن سوريا ليكون ذهابنا بعد ذلك
لحجز السكن لأقامتنا وكنت مبيت النية في مخطط رحلتي أن يكون الفندق الفرنسي هو السكن
فأنطلقنا بأتجاهه وهو يقع على شارع29آيار بجانب مطعم الكمال هـ2321950-2314015
وكان أيجارنا للغرفة في اليوم الواحد الـ1800ليرة
هنا صورة الممر الخارجي للغرف
وهنا صور غرفة نومنا في هذا الفندق
وأكثر ما أعجبني هو الجلسة الخارجية المشجرة والخاصة بنزلاء الفندق
حيث بالأمكان أي نزيل الجلوس وطلب قهوة أو شاي أو أو وخلافة والحساب يكون على الغرفة
وهذه صور من هذه الجلسات الرائعة
الشوفير أبومحمد ونظرة إلى المستقبل
وبعد أن آمنا السكن المناسب والملائم لنا أنطلقنا في جولة في دمشق حتى وصلنا باب توما
وبعد جولة في هذا الحي العتيق والجميل أخذنا قسطآ من الراحة في كافية أوتار كما في الصور
وكان حسابنا الـ650ليرة
وعنوان الكافية باب توما - أول مدخل القشلة هـ 5417468
لنعود بعدها للفندق والنوم ليوم جديد وجميل ولكن خارج دمشق
ترقبونا في الحلقة القادمة