سلام عليكم ... قريت هذه القصة وحبيت أنقلها لكم ... هي صج معجزه .. سبحاااان االله ....
شهد أهالي إقليم كحاريسي التركي معجزة تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط ...
فقد وضعت صباح موسليباسا (28 سنة) إحدى نزيلات السجن المحكوم عليها بالإعدام شنقاً مولوداً ذكراً في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها .. وأمام صيحات ودهشة الحضور هرع طبيب السجن نحوها لإستطلاع سر هذا الجسم الغريب الذيسقط من سروالها الفضفاض بمجرد خروج روحها إلى بارئها ... وكانت صيحة الله أكبرتجلجل في المكان ... وأخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين ...
حيث كانت الأم حاملا بشهرها السابع لكن لم يكن أحد يعلم بأمرحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها وهو ما زاد من حيرة الموجودين....
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسم فحكم عليها بالإعدام شنقاً وظلت في إنتظار الحكم ثلاثة أشهركاملة وفي وقت تنفيذ الإعدام وبعد وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد أن إنفتحت الخشبة يسقط جسدها متدلياً وفوجئ الحاضرونبأنها لم تمت بعد,,, حيث إستمرتقدماها في الحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جداًوما أن هدأت حتى سقط جسم منبين ارجلها وكأن روحها إنتقلت إليه...
في البداية ظن الطبيب أن المولود ميتلأنه كان فاقداً الوعي ولكن بعد أن حاولإنعاشه بعملية تنفس سريعة إلتقطالطفل أنفاسهوأخذ يصرخ وكأنه يعرف المصير الذي ينتظره ..
سبحان الله ..
يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي!!!!!
منقوووول
شهد أهالي إقليم كحاريسي التركي معجزة تعد الأولى من نوعها في الشرق الأوسط ...
فقد وضعت صباح موسليباسا (28 سنة) إحدى نزيلات السجن المحكوم عليها بالإعدام شنقاً مولوداً ذكراً في كامل صحته أثناء تنفيذ الإعدام بها .. وأمام صيحات ودهشة الحضور هرع طبيب السجن نحوها لإستطلاع سر هذا الجسم الغريب الذيسقط من سروالها الفضفاض بمجرد خروج روحها إلى بارئها ... وكانت صيحة الله أكبرتجلجل في المكان ... وأخرج الطبيب الطفل الذي جاء مبكراً عن موعد ولادته بشهرين ...
حيث كانت الأم حاملا بشهرها السابع لكن لم يكن أحد يعلم بأمرحملها لأنها كانت ممتلئة الجسم ولم تشتك من أعراض الحمل طوال فترة سجنها وهو ما زاد من حيرة الموجودين....
وكانت صباح قد أدينت بقتل زوجها وطفليه بالسم فحكم عليها بالإعدام شنقاً وظلت في إنتظار الحكم ثلاثة أشهركاملة وفي وقت تنفيذ الإعدام وبعد وضع الحبل حول رقبتها وبمجرد أن إنفتحت الخشبة يسقط جسدها متدلياً وفوجئ الحاضرونبأنها لم تمت بعد,,, حيث إستمرتقدماها في الحركة بشكل غريب للحظات قصيرة جداًوما أن هدأت حتى سقط جسم منبين ارجلها وكأن روحها إنتقلت إليه...
في البداية ظن الطبيب أن المولود ميتلأنه كان فاقداً الوعي ولكن بعد أن حاولإنعاشه بعملية تنفس سريعة إلتقطالطفل أنفاسهوأخذ يصرخ وكأنه يعرف المصير الذي ينتظره ..
سبحان الله ..
يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي!!!!!
منقوووول